Little Known Facts About تأثير التغذية على المزاج.
Little Known Facts About تأثير التغذية على المزاج.
Blog Article
ومن خلال الالتزام بنظام غذائي متوازن وصحي، يمكن أن تكسبك فوائد مدهشة لصحة دماغك وحالتك العقلية.
إقرأ أيضاً: أهم أنواع المكسّرات وفوائدها العظيمة للجسم
يجب أيضًا تجنب الأطعمة المصنعة والدهنيات الضارة التي قد تؤثر سلبًا على صحة العقل وتركيزك.
متلازمة الطعام الشهي والقيمة الصحية، ظلت لعقود موضع أبحاث مثيرة للجدل، فالدهون قد تسبب ارتفاع الكولسترول والحلويات قد ترفع مستوى السكر.
يساعد إدراج الكربوهيدرات المعقدة والحبوب الكاملة مثل الأرز البني، والشوفان، وخبز القمح الكامل في النظام الغذائي على استقرار مستويات السكر في الدم وتعزيز الطاقة، مما يمكن أن يسهم في استقرار المزاج وتقليل العصبية.
يحتوي الدجاج على عنصر التربتوفات الذي يعمل على رفع مستويات السيروتونين في الدّم، كما ويحتوي على نسبة مرتفعة من التيروسين الذي يُحسن من عمل الناقلات العصبيّة وبالتالي العمل على تحسين مزاج الإنسان ووقايتهِ من الإصابة بمختلف الأمراض النفسيّة وبالتحديد الإكتئاب النفسي.
النظام الغذائي المتوازن. هل تتذكر أنه من الأهمية بمكان في تحقيق الصحة الطبيعية تلبية احتياجات الجسم، فنحن في حالة تغذية جيدة؟ ارتبط تطور القياسات البشرية بتناول الكربوهيدرات وتوازن الطاقة وتناول الطاقة. يمكننا أن نستنتج أن القائمة اليومية والنشاط البدني المنتظم ضروريان لتحقيق صحة جيدة.
النظام الغذائي المتوازن ضروري لصحة الجسم والعقل. يوفر العناصر الغذائية التي يحتاجها جسمك ليعمل بشكل صحيح، بما في ذلك الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية الأساسية. للتغذية المتوازنة العديد من الفوائد، بما في ذلك بناء عظام قوية، وحماية القلب، والوقاية من الأمراض، وتعزيز المزاج.
هل يوجد علاقة بين الغذاء والحالة المزاجية؟ وإن وُجدت فكيف يكون تأثيرها على الجسم؟ الإجابات وأكثر سنتحدث عنها فيما يأتي:
تؤكد وتتفق الدراسات والأبحاث نور الامارات في مجال التغذية والتغذية العلاجية على أن ما نتناوله يؤثر مباشرة على بنية أدمغتنا ووظائفها المختلفة وبالتالي على مزاجنا وصحتنا النفسية. فالجهاز الهضمي ليس مسؤولا فقط عن هضم الطعام، بل يساعد أيضا في تنظيم المزاج؛ بحيث تُنتَج غالبية النواقل العصبية المسؤولة عن ضبط الحالة النفسية في الجهاز الهضمي مثل السيروتونين والدوبامين والتي تنتقل إلى الدماغ عبر إشارة حيوية تسمى بالمحور الدماغي المعوي.
الاستمتاع بكأس دافئ من الشاي أو القهوة بجانب النافذة في الصباحات الباردة بعد إرسال الأطفال إلى المنزل هو أحد أهم الطقوس اليومية بالنسبة إلى دشا والمشكلة "أن طعم الشاي بلا ملعقة ونصف من السكر لن يكون لذيذا ولن أستطيع شربه وقتها؛ هكذا تعودت!
يمرّ الإنسان في حياتهِ اليوميّة بحالاتٍ مزاجيّة متقلّبة بين الفرح والحزن، البهجة والتعاسة، ليجد نفسه غير قادر على ضبط وضعهِ النفسي وحالتهِ العامة الأمر الذي ينعكس على سير حياتهِ اليوميّة وقدرتهِ على تنفيذ أعمالهِ ومهامهِ المهنية بالشكل الجيد، ولكن كثيرًا ما يخفى على الإنسان العلاقة القوية التي تجمع ما بين طبيعة غذائهِ ونوع الأطعمة التي يتناولها على الحالة المزاجية المُتقلبة التي يُعاني منها، لهذا سنُسلّط الضوء فيما يلي على هذا الموضوع المهم، وسنتحدث عن تأثير الطعام على الحالة المزاجيّة العامة للإنسان.
ولكن مع ذلك، فإن من الخطأ استعمال الطعام وسيلة للهرب من الواقع، أو كتنفيس عن الغضب أو الإحباط، خاصة إذا كان الشخص يتناول أغذية غير صحية وغنية بالسعرات الحرارية.
يحتوي النعناع الأخضر على العديد من المركبات التي تساهمُ في تعديل المزاج، واسترخاء كافة الأعصاب المنتشرة في الجسم، للتخلّص من عوامل القلق والتوتر، لهذا ينصح الأطباء بشرب كوب من شاي النعناع الأخضر المُحلى بالعسل يوميًا.